للأسف هذه الحوادث طغت على فكرنا وعلى تصرفاتنا و أخلاقنا في وقتنا الحالي
تذكر يا من قرأ الموضوع و ردي أن الرسول وصى بالأم
أمك أمك أمك هي نور عيناي من سواكي يحضنني
دعوة الأم و رضاها تدخل الطمئنين في صدري و تبعد عني كل هموم و شؤوم الدنيا فتدخل السعادة لا تحد بمقدار
و الذي يعرف هذا هو من يشعر حقيقة بأمه
الأم أجمل ما في هذه الدنيا فإذا مرضت انظر إليها كيف تشاهدك
إذا كنت في مشكلة تعرف من عيناك أوصيكم بأمهاتكم فالأم كنز لا يفنى في الوجود حتى بعد مماتها فذكرياتها تتخلد في أذهانك
و صورها لا تبتعد عن مخيلتك
آسف لن أطيل أكثر من هذا لقد سالت الدموع عن خدي من موضوعك الذي لا مثيل له فأنت راااائعة جدا
تحسنين اختيار المواضيع