في الحقيقة أنا منهم
لكن في شخص بيشك في نفسه و هو في محله مي أنا زعفت منو في الأول فقط أما ذروك لالا
لكنه لا يريد سماعي أو أنه يتفاهم معي لكي نصفي القلوب و ترجع المياه إلى مجاريها
فكيف هذا و هو لا يصغي إلي و لا يخاطبني أبدا و هو كان من أعز أصدقائي بل أكثر من ذلك
كيف نرجع مثل قبل أو أكثر و هو يرد عليا بعنف
كيف تأتي الكلمات المعبرة اللطيفة و المهذبة في وسط هذا العالم المظلم
كيف أراضيه و هو لا يصغي إلي
كيف كيف كلما قلت سؤال أجد نفسي في متاهة أسئلة أخرى و زادت أسئلتي
كيف تنشأ المحبة دون أي سبب
بطبيعة الحال يوجد سبب لصداقة أبدية
فعند التشاجر دليل كبير على المحبة كبيرة
لأنه عندما يسامح الواحد للآخر فإن الآخر يصبح يراه أكثر من قبل
و الحديث في هذه الكتابة لا ينتهي
أرجوا منه أن يصغي إلي و أن نتحدث دون تدخل من الغير عدا محارب الصحراء سامي
فكما أرادوا
و شكرا على هذا الموضوع القيم الرائع الذي لا مثيل له