------------*************-------------

عندما یعمل العقل الواعي والعقل اللا واعي معاً بطریقة صحیحة بإتقان وانسجام وسلام وبتزامن وقتي سوف تحصل على التحكم في شخصیتك و كیفیة التغلب علي مشاكلك الخاصة و من ثم السعادة
الشخصیة
نحن نعیش في جسدنا ھذا بشخصیتین مختلفتین
الشخصیة الأولى.. ترمز إلى العقل الواعي وھي الشخصیة الظاھرة وتعتمد على التحلیل
2=1+ والمنطق وعلى القاعدة التي تقول 1
والشخصیة الثانیة ..تعتمد على العقل اللا واعي ( العقل الباطن ) وھي تعتمد على برمجات
تبرمجنا علیھا بسبب المجتمع والأھل ویمكن أن تكون خاطئة ویمكن أن تكون صحیحة
فإذا اصطلح العقل الظاھر مع العقل الباطن كان الإنسان ناجحاً بحیاتھ , أما إن اختلف
العقل الظاھر والعقل الباطن فیمكن أن یصاب الإنسان بالعقد النفسیة والأمراض التي
تجعلھ ضعیف الشخصیة
..إن العقل الواعي یستطیع استیعاب من ثلاث إلى سبع معلومات في الثانیة
أما العقل اللا واعي فمقدرتھ استیعاب من ملیونین إلى سبعة ملایبن معلومة في الثانیة
طبعاً العقل اللا واعي مسؤول عن دقات القلب وجریان الدم وتنظیم كھربة الدماغ وكل
شيء لھ علاقة بالجسم ویستطیع أیضاً استیعاب المحیط الموجود في المكان
... والذاكرة تحت حكم العقل اللا واعي لذلك مقدرات العقل اللا واعي لیس لھا حدود
وحتى الآن لم یستطع أي مذھب أن یعرف المقدرات الحقیقیة للعقل اللا واعي
الجزء الثاني التدفق الصري*
التدفق البصري (بالإنجلیزیة : Optical flow) ( ھو نمط الحركة الظاھریة للأجسام، السطوح، أو الحواف في المشھد المرئي والذي یتسبب بھ الحركة النبسبیة بین المراقب من جھة (العین أو الكامیرا
.والمشھد من جھة أخرى


-تابع الفیدیو رقم - 2
الجزء لثالث الرؤیة المحیطیة
.الرؤیة المحیطیة أو الرؤیة المحیطة ھي القدرة على رؤیة الأشیاء دون التركیز علیھا مباشرة. وھي بمثابة المجال الثانوي لرؤیة العین البشریة
وقد نشأت الرؤیة المحیطیة في عملیة التطور كدفاع لرصد الحیوانات المفترسة ولصد ھجوم عملیات السلب، وھي تقوم بعمل مھم في تتبع الأجسام المتحركة حولنا كما یحدث في أثناء القیادة أو
.ممارسة الألعاب الریاضیة
-تابع الفیدیو رقم - 3
الجزء الرابع الحواس و الدماغ
-تابع الفیدیو رقم - 4- و - 5
الجزء الخامس التكیف
2] والمصطلح التكیف یشیر أیضاً لخلة ذات دور وظیفي في تاریخ حیاة الكائن الحي تم ][ التكیّف في علم الأحیاء ھو عملیة تطوریة تصبح فیھا الكائنات الحیة متكیفة أكثر للعیش والتكاثر في بیئتھا.[ 1
الحفاظ علیھا وتطویرھا بواسطة الاصطفاء الطبیعي. التكیفات تزید من صلاحیة الكائنات الحیة وفرص بقائھا. الكائنات الحیة تواجھ أثناء نموھا وتطورھا تحدیات بیئیة متتابعة، وھي مزودة بلدونة
تكیفیة، بحیث ینمو نمطھا الظاھري بتجاوب مع الظروف المفروضة. قاعدة التفاعل النمائیة لأي خلة ھي مھمة من أجل تصحیح التكیف، إذ أنھا تتحمل نوعاً من الضمان الحیوي أو الرجوعیة لبیئات
.مختلفة
-تابع الفیدیو رقم - 6