أكـــــاديـــــمـــــــيـــــة الــــــغــــــزالــــــي
أكـــــاديـــــمـــــــيـــــة الــــــغــــــزالــــــي
أكـــــاديـــــمـــــــيـــــة الــــــغــــــزالــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أكـــــــاديــــــمـــــيـــــة الـــــــغــــــزالــــــي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
مدير عام
مدير عام
الزعيم


عدد المساهمات : 2272
تاريخ التسجيل : 18/06/2009
العمر : 29

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال Empty
مُساهمةموضوع: الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال    الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال Emptyالأحد ديسمبر 26, 2010 2:17 am


 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال User.aspx?id=81739&f=allah

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 475010nw15gbkh91  الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 417272mey8pz5lfi الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 475010nw15gbkh91

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 732961ogmkflvxac  الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 582799u1ay9n3zj9  الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 732961ogmkflvxac

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكل أعضاء وأحبة منتدى

زاد المنتدى نوراً بتواجدكم الرائع والمميز في مواضيعي اليومية

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال 721281jxr4jtk4ob


البحث عن كائنات ذكية خارج كوكبنا أين هم؟



في نهاية المطاف، قد نكون وحدنا في مجرتنا.





هل ثمة حضارات أخرى في الكون؟ لقد سحر هذا
السؤال البشرية قرونا عديدة. ومع أننا لا نملك حتى الآن أية إجابة قاطعة،
فإن عددا من التطورات الحديثة جعلت هذا السؤال يقفز مرة أخرى إلى المقدمة.
ومن أهم تلك التطورات التثبت، بعد طول انتظار وبعد العديد من البدايات
الخاطئة، من وجود كواكب خارج مجموعتنا الشمسية.




وعلى مدى السنوات الخمس الماضية وُجد أن هناك
أكثر من 36 نجما مثل الشمس لها كواكب تقارب في كتلتها كوكب المشتري. وعلى
الرغم من عدم تمكن الفلكيين حتى الآن من اكتشاف كواكب تشبه الأرض، فإننا
اليوم على درجة كبيرة من الثقة أن مثل هذه الكواكب موجودة بوفرة. وإذا ما
سلَّمنا أن الكواكب ضرورية لنشوء الحياة وتطورها، فإن هذه الاكتشافات
المثيرة تدعم بالتأكيد وجهة النظر الواسعة القبول القائلة بأن الحياة تعم
الكون. لقد تدعمت وجهة النظر هذه بالتحسن الذي طرأ على فهمنا لتاريخ
الحياة على الأرض، الأمر الذي أدى إلى الكشف عن السرعة التي ترسخت بها
الحياة على هذا الكوكب. ويتكون أقدم دليل مباشر لدينا عن الحياة على الأرض
من بكتيريا (جراثيم) أحفورية في صخور عمرها 3.5 بليون سنة وُجِدت في غرب
أستراليا. وقد أعلن ذلك < J.W.شوبف> [من جامعة كاليفورنيا في لوس
أنجُلُس] عام 1993. وكانت هذه المتعضيات عند تحجرها متقدمة جدا في سلم
الارتقاء، لذا يجب أن يكون لها تاريخ طويل من التطور. وهكذا، إذا ما
افترضنا أن وجود الحياة يقتصر على الأرض، نجد أن النشأة الفعلية للحياة
حدثت قبل نحو أربعة بلايين سنة.




ويبلغ عمر الأرض بالذات 4.6 بليون سنة،
وحقيقة أن الحياة قد ظهرت بمثل هذه السرعة وفق السلم الزمني الجيولوجي ـ
ولعل ذلك قد تم حالما أصبحت الشروط مستقرة بدرجة تسمح بنشأتها ـ تفترض أن
إنجاز مثل هذه المرحلة كان سهلا على الطبيعة. وقد ذهب الكيميائي
الحيوي< Ch.دي دوڤ> الحائز جائزة نوبل، إلى أبعد من ذلك عندما قال:
«من المحتم أن تنشأ الحياة في أي مكان تكون الشروط الفيزيائية فيه مشابهة
لتلك التي كانت سائدة في كوكبنا قبل نحو أربعة بلايين سنة.» فثمة إذًا
جميع المبررات التي تدعو إلى الاعتقاد بأن المجرة تعج بالكائنات الحية.




هل نستنتج من ذلك أن الحضارات التقانية وفيرة
أيضا؟ ويحاجج كثير من الناس أنه ما إن تنشأ الحياة البدائية حتى يؤدي
الانتقاء (1) الطبيعي لا محالة إلى تقدمها باتجاه الذكاء والتقانة. ولكن
هل الأمر كذلك بالضرورة؟ لقد كان الفيزيائي النووي<أنريكو فِرمي>
أول من لمّح إلى احتمال وجود خطأ ما في تلك الحجج الشائعة، وتساءل: أين هم
إذًا سكان هذه الكواكب المأهولة؟ ألا يجب أن يكون وجودهم بيّناً؟ وقد أصبح
هذا التساؤل يعرف منذئذ بمفارقة فِرمي (2) Fermi Paradox.




إن لهذه المفارقة في الواقع جانبين: أحدهما
هو فشل برامج البحث عن كائنات ذكية خارج كوكبنا (3)( SETI) في التقاط
إشارات راديوية من حضارات أخرى، والآخر هو الافتقار إلى دليل على أن مثل
هذه الكائنات (اللاأرضية) قد قَدِمت إلى الأرض في حقبة ما من الزمن. لقد
كان الفيزيائيان< G.كوكوني> و< P.موريسون> أول من ناقش بجدية
إمكانية البحث عن اللاأرضيين بوساطة علم الفلك الراديوي في مقالتهما
الشهيرة المنشورة في مجلة نيتشر (4) عام 1959. وتبع ذلك في العام التالي
أول بحث فعلي هو مشروع أوزما Ozma الذي تمكن فيه < D .F .دريك>
وزملاؤه [في المرصد الفلكي الراديوي الوطني في گرين بانك، غربي فيلادلفيا]
من الاستماع إلى إشارات قادمة من نجمين قريبين. ومنذ ذلك الحين، أُنجز
العديد من التجارب الأخرى للبحث عن الكائنات اللاأرضية. وهناك عدد من
الأبحاث المتطورة تُجرى حاليا وتهتم بإجراء مسوح لكافة أرجاء السماء،
إضافة إلى أبحاث تستهدف مئات من النجوم كل على انفراد (5). وعلى الرغم من
هذا النشاط لم يستطع الباحثون كشف أية إشارات تدل على وجود كائنات لاأرضية.




وبالطبع، لانزال في المراحل الأولى من البحث
عن الكائنات اللاأرضية، وعدم النجاح في ذلك حتى الآن يجب أن لا يؤدي إلى
القول إن الحضارات اللاأرضية (6) ET غير موجودة. فالبحث حتى الآن لم يشمل
سوى جزء بسيط من «وسيط الفضاء» parameter space الكلي، أي مجموع النجوم
المستهدفة والتواترات الراديوية وسويات الطاقة power level والتغطية
الزمانية التي يجب أن يقوم بها المراقبون قبل الوصول إلى نتيجة حاسمة. ومع
ذلك، فإن النتائج الأولية بدأت بوضع بعض القيود المهمة على انتشار حضارات
في المجرة تبث راديويا [انظر الإطار في الصفحة 72].




تصبح مفارقة فيرمي واضحة عندما يتفحص المرء
بعض الفرضيات التي يقوم عليها البحث عن الكائنات اللاأرضية وبخاصة العدد
الكلي للحضارات المجراتية المفترضة، القائمة منها والمنقرضة. لقد بيّن أحد
قادة هذا المجال وهو< P.هوريتز> [من جامعة هارڤارد] أنه يتوقع وجود
حضارة واحدة على الأقل لها بث راديوي ضمن كرة مركزها الشمس وقطرها نحو
1000 سنة ضوئية، وهو حجم من الفضاء يحتوي على نحو مليون نجم من نمط الشمس.
فإذا صح ذلك، يجب عندئذ أن تحتوي المجرة بأكملها على نحو 1000 حضارة.




إن هذا العدد كبير حقا، وإذا لم يكن لهذه
الحضارات عمر طويل جدا فإن عددا هائلا من الحضارات ازدهرت وانهارت عبر
تاريخ المجرة. (وإذا كانت أعمار هذه الحضارات طويلة حقا ـ أي إذا استطاعت
تجنب الكوارث الطبيعية أو الذاتية والبقاء قابلة للكشف بأجهزتنا ـ فإن ذلك
سيطرح مشكلات أخرى، كما سيتبين لنا لاحقا). ومن المعروف إحصائيا أن عدد
الحضارات الموجودة في أي وقت محدد يساوي معدل تشكلها مضروبا في عمرها
الزمني الوسطي. ويمكن للمرء حساب معدل التشكل تقريبيا على أنه العدد الكلي
لجميع الحضارات التي يمكن أن تكون قد تشكلت مقسوما على عمر المجرة الذي
يساوي نحو 12 بليون سنة. فإذا سلّمنا بأن الحضارات تتشكل وفق معدل ثابت
وتعمر كل منها وسطيا ألف سنة، فإن نحو 12 بليون حضارة تقانية يجب أن تكون
قد ازدهرت عبر تاريخ المجرة كي يبقى ألف منها حتى اليوم. وتعطي قيم
افتراضية مختلفة لمعدل التشكل وللعمر الزمني الوسطي تقديرات مختلفة لعدد
الحضارات، ولكن جميع هذه التقديرات كبيرة جدا. وهذا ما يجعل مفارقة فِرمي
صائبة. فهل يعقل أن من بين هذه البلايين من الحضارات لم تترك أية واحدة
منها دليلا ما على وجودها؟




 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال SCI2002b18N2-3_H10_002201

الزيب ZIP والزيلتش ZILCH والنادا NADA،
هم من بين الغرباء الذين يشاركوننا المجرة. لقد أدى البحث عن كائنات ذكية
خارج كوكبنا إلى مسح جزئي على الأقل للمرسلات الراديوية من المستوى الأرضي
على مسافة تبعد 4000 سنة ضوئية عن كوكبنا (الدائرة الصفراء)، ومسح
للحضارات المتقدمة التي يقال إنها من النمط I على مسافة تبعد 000 40 سنة
ضوئية (الدائرة الحمراء). إن عدم الحصول على إشارات بدأ يسبب قلقا لدى
كثير من العلماء.




هجرة خارج الأرض (**)

لقد جرت مناقشة هذه المسألة تفصيليا أول مرة
من قبل الفلكي < H.M.هارت> والمهندس< D.ڤيوينگ> في بحثين
منفصلين نُشرا عام 1975. وجرى بعد ذلك التوسع في بحث الموضوع من قبل
الكثير من الباحثين الذين كان من أبرزهم الفيزيائي< J. F.تيپلر>
والفلكي الراديوي< N.R.بريسويل>. لقد انطلق جميع هؤلاء من نقطة
البداية نفسها، وهي الافتقار إلى دليل واضح على قدوم اللاأرضيين إلى
الأرض. ومهما يكن التصور الذي قد يكوِّنه المرء عن الصحون الطائرة، فإننا
على يقين أنه لم يحدث في يوم من الأيام أن قامت حضارة لاأرضية بالاستيلاء
على الأرض، لأن من شأن مثل هذا الأمر أن يكون قد وضع نهاية لتطورنا
وبالتالي لما كنا باقين حتى الآن.




هناك فقط أربع طرق يمكن تصورها للتوفيق بين
عدم وجود لا أرضيين ووجهة النظر الواسعة القبول القائلة إن الحضارات
المتقدمة شائعة. فقد يكون الطيران في الفضاء بين النجوم غير ممكن، الأمر
الذي لا يتيح للاأرضيين القدوم إلينا حتى ولو كانوا يرغبون في ذلك. وقد
تكون الحضارات اللاأرضية منشغلة جدا باستكشاف المجرة لكنها لم تصل إلينا
بعد. وقد يكون السفر عبر النجوم متاحا لهؤلاء اللاأرضيين ولكنهم اختاروا
عدم القيام به، وأخيرا قد يكون اللاأرضيون مشغولين بتحري جوار الأرض
ولكنهم قرروا عدم التدخل في شؤوننا. فإذا استطعنا حذف كل من هذه التفسيرات
من مفارقة فِرمي فسيكون علينا أن نواجه احتمال أن نكون أكثر أشكال الحياة
تقدما في المجرة.




من الواضح أن التفسير الأول غير مقبول، فلا
يوجد مبدأ فيزيائي أو هندسي معروف ينفي إمكانية الطيران الفضائي بين
النجوم. وقد قام المهندسون حتى في الأيام الأولى من عصر الفضاء، بتصور
استراتيجيات دافعة تتيح الوصول إلى 10 أو 20 في المئة من سرعة الضوء مما
يسمح بالسفر إلى النجوم القريبة في غضون عقود من الزمن. [انظر: «السعي
للوصول إلى النجوم»، مجلة العلوم، العددان 6/7(1999) ، صفحة 86].




وللسبب ذاته نجد أن التفسير الثاني لا يخلو
أيضا من المشكلات، فالحضارة التي تمتلك تقانة متقدمة في صنع الصواريخ يجب
أن تكون قادرة على استعمار كامل المجرة في زمن قصير وفق سلم كوني. فعلى
سبيل المثال، لندخل في اعتبارنا حضارة ترسل مستعمرين إلى بعض المنظومات
الكوكبية القريبة منها، فإن هؤلاء المستعمرين سيرسلون بدورهم، بعد أن
يستقروا في المستعمرات الجديدة، مستعمرين ثانويين تابعين لهم، وهكذا
دواليك...، فيزداد عدد المستعمرات أسيّا، وتتحرك موجة جبهة الاستعمار
ممتدة نحو الخارج بسرعة تحددها سرعة سفن النجوم والزمن اللازم لاستقرار
المستعمرة الجديدة. وسرعان ما تملأ المستوطنات الجديدة الفضاء خلف جبهة
الموجة (7) هذه [انظر التوضيح في الصفحة74].




لنفترض مستعمرة نموذجية تمتد عشر سنوات
ضوئية، ولنفترض أن سرعة سفينة فضائية تساوي 10 في المئة من سرعة الضوء،
وأن هناك فترة تقدر ب400 سنة بين تأسيس المستعمرة وإرسال مستعمرين تابعين
لها، عندئذ تنتشر جبهة موجة الاستعمار بسرعة متوسطة قدرها 0.02 سنة ضوئية
في كل عام، ولما كان اتساع المجرة هو000 100سنة ضوئية، فإن خمسة ملايين
سنة ستكون كافية لاستعمار المجرة بأكملها. ومع أن هذا الزمن كبير جدا وفق
السلم البشري، إلا أنه لا يزيد على 0.05 في المئة من عمر المجرة. وإذا ما
قورن هذا الزمن بالسلالم الزمنية الفلكية والبيولوجية، فإنه يعد حادثا
آنيا. إن أعظم حَيْرة هي الزمن اللازم للمستعمرة كي تؤسس ذاتها وتقيم
مستوطنات جديدة، وقد يكون الحد الأعلى المقبول لهذا الزمن هو 5000 سنة،
وهو الزمن الذي استغرقته الحضارة البشرية لتطوِّر نفسها ابتداء من بناء
أقدم المدن وحتى الطيران في الفضاء. وفي مثل هذه الحالة يكون الزمن اللازم
لاستعمار المجرة نحو 50 مليون سنة.




إن المضمون واضح، وهو أن أول حضارة تقانية
تتوافر لها القدرة والنية على استعمار المجرة بإمكانها أن تفعل ذلك قبل أن
تتاح حتى فرصة التطور لأي منافس لها. ومن حيث المبدأ يمكن أن يكون هذا
الأمر قد حدث قبل بلايين السنين، أي عندما كانت تستوطن الأرض كائنات
مجهرية فقط، وكانت مفتوحة تماما أمام التدخل الخارجي. ومع ذلك لا توجد أية
أداة مصنوعة أو أثر كيميائي أو تأثير بيولوجي واضح يدل على أن الأرض تعرضت
للغزو في يوم من الأيام. وحتى وإن كانت الحياة قد بذرت في الأرض عمدا، كما
خمّن ذلك بعض العلماء، فإن الأرض تُركت وحدها منذ ذلك الحين.




ويتبع ذلك أن أية محاولة لحل مفارقة فِرمي
يجب أن تعتمد على فرضيات تتعلق بسلوك الحضارات الأخرى. فمثلا، قد تدمر هذه
الحضارات ذاتها أولا، أو قد لا تبدي أي اهتمام في استعمار المجرة، أو أن
لديها قواعد أخلاقية متينة مناهضة للتدخل في الأشكال البدائية للحياة.
ويميل كثير من الباحثين عن الكائنات اللاأرضية، وكذلك بعض العلماء الآخرين
الذين لديهم القناعة في أن الحضارات اللاأرضية يجب أن تكون منتشرة، إلى
نبذ مضامين مفارقة فِرمي بالاستعانة اللانقدية بواحد أو أكثر من تلك
الاعتبارات الاجتماعية.




ومع ذلك يواجه هؤلاء مسألة أساسية هي أن
محاولات التفسير هذه لا تصح إلا إذا كان عدد الحضارات اللاأرضية صغيرا.
فعندما تحتوي المجرة على ملايين أو بلايين الحضارات التقانية فسيكون من
غير المحتمل عندئذ أن تدمر جميع هذه الحضارات ذاتها، أو ترضى بوضع ثابت
مستقر، أو توافق على نفس مجموعة القواعد الأخلاقية الخاصة بالتعامل مع
أشكال الحياة الأقل تطورا. فقد لا يلزم سوى حضارة تقانية واحدة للبدء، لأي
سبب، ببرنامج لاستعمار المجرة. وبالفعل، فإن الحضارة التقانية الوحيدة
التي نعرف أي شيء عنها هي في الواقع حضارتنا نحن التي قبل أن تتعرض
للتدمير الذاتي تُظهِر جميع الدلائل على أنها حضارة توسعية وليست متحفظة
تماما بالنسبة إلى تدخلها في الكائنات الحية الأخرى.


وشكرا لكم اخواني الكرام على قرائتكم لموضوعي
واتمنى عدم الدخول دون وضع الرد الذي به نسعى للرقي بالمنتدى واعطاءشيئ اكثر للمنتدى




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elajyale.mam9.com
ميكوا
اعضاء ذهبين
اعضاء ذهبين
ميكوا


عدد المساهمات : 400
تاريخ التسجيل : 08/01/2011

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال    الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال Emptyالإثنين يونيو 13, 2011 11:29 am

 الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال Jazak
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحياة في الكون .....بين الحقيقة والخيال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  انفجار أقدم نجم في الكون
»  الكون المأهول والأكوان المجهولة
» أحسن مكان نوم في هذا الكون برمته....يكتشفه قط؟؟؟ نعم قط
» "M"أهداء الى أغلى مافي الكون صديقتي
» الصراع الفكري بين الماديين والمثاليين حول طبيعة الكون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أكـــــاديـــــمـــــــيـــــة الــــــغــــــزالــــــي :: البيئة والفضاء :: عالم الفضاء-
انتقل الى: